صوت المطر وشوي من ريحه عطر

يتعبون أنفسهم بالبحث عن الحقيقه
لا يعلمون بأن الحقيقه تبحث عن عقول لأستيعابها

اشوفكم قريب ان شاء الله
لا اشوف واحد تخطي رجله هنا الين ارجع

القلبُ لا يُعْطى , القلبُ يُسلَبْ

يارب لك الحمد
بصراحه اليوم بطير من الفرحه
تدرون الواحد لما ينتظر حلم لأكثر من 7 سنوات
ولا يمل ويكافح ويستمر في محاولاته ويصبر كل هالمده الطويله
وبالأخير يتحقق هالحلم تتوقعون ويش يكون رده فعله
الحمد لله بالأول والأخير
/
لكن مع تحقيق هالحلم جاتني غصه حزن
إني بترك ناس هنا كانوا مثل أهلي وخواتي وإخواني
ولو تبون الصدق يمكن أقرب بعد لأني اقضي معهم وقت أكثر من أهلي
أشوفكم على خير الاسبوع الجاي وراح يكون اسبوع اخير

ظل مفقود
/
/
يا مَنْ تُراقِبُني مِنْ ثُقبِ أحْزاني ..

إنِ كنتِ باحِثةً عَنّي وعن أثَري ..

أنا لَسْتُ مَوْجودا ..

أنا في صَحاري التّيه .. كـ الصّخرِ جَلْمودا ..

أنا أبْحثُ عنّي ..

ما بينَ أوْراقي ..

حَرفاً أُعانِقهُ وأكفّ عن سَهري ..

الفَقدُ صيّرني كـ القلبِ مسْكينا ..

زَفراتهُ آهات .. والهمّ يحكينا ..

قِصصاً مُدوّنةً أحْبارها نَزْفي ..

هِي مِنْ نِتاجِ الطّعن ..

سَيْفاً وسكّينا ..

انْهَش يا نابَ الظّلْمْ .. بـ شَراسةٍ ونُهامْ ..

أطْلِق عَليّ الحُكْمْ .. وجّه إليّ سِهامْ ..

إنْ كنتَ أنتَ الخَصْم ..

والحَكَمُ أيضاً أنْت ..

لا داعي لـ الشّكْوى أو رَسْم الاسْتِفهام ..

"

يا عِطْرَ من نِعناع ..

إن كنتِ ذا وَطنٍ .. إيّاكِ والغُرْبة ..

فـ مذاقُها مرٌ ..

كـ العلْقمِ التّرياق .. كَمْ مُؤلِمٌ شُرْبه ..

لا تَقْربي منّي ..

فـ أنا مُجرّدٌ ظِلْ ..

في كَوْكبِ الأفْياء ..

لن تَشْعري بـ الدّفء ..

لَنْ تَطْربي لـ غِناءْ ..

صَوتٌ كـ نايِ الحُزنِ مُتَحطّمٌ أشْلاء ..

سـ أُتابِعٌ السّيرَ ..

لا تَتْبعي أثَري ..

فـ أنا مُجرّدُ ظِلْ .. ومعَ اقْترابِ الليلْ ..

سـ تزولُ آثاري ..

وسـ تنتهي القِصّة ..

هِيَ مُنتهى الغَصّة ..

[ فُقدانُ آثارٍ لـ ظِلّ من أحْبَبْتْ ] ! ..

في كلّ يوم شمس , وفي كلّ عُمْر أنتِ !

تصويري

وقتها مدري ويش الطاري اخذ هالصوره
العائله كلها تغسل

مركز الحزب الوطني
ولعوا فيه ايام المظاهرات

صوره بالليل وصوره في النهار


/

ترا المنسدح كلب وطبعا جنبه قطو
وعشرين سنه ينصبون علينا في افلام الكرتون
حاطين بينهم هوايش وهنا داخلين جو على شط النهر

فيه طائر ابيض حاولت اقرب منه